05
يونيو
استُكملَت رحلة تحرير الشواطئ اللبنانية، اليوم الأحد، مع مسيرةٍ حاشدة توقّفت عند عددٍ من التعدّيات على أملاكنا العامة، في منطقة البترون- تحوم- كفرعبيدا. وقد جاء الضغط الشعبي على الأرض، ليُتَمّم عدّة تحرّكات قضائية وإعلامية، استطعنا من خلالها انتزاع قرارات نوعية لصالح تحرير الشاطئ، أو الإضاءة على مخالفات لا تزال قيد التنفيذ. انطلقت المسيرة من أمام مطعم «مرشاق عالبحر» (المُتعدّي)، ثم مشروع «آزور بلو» لصاحبه جورج يزبك (المتعدّي)، ثم ورشة فرنسوا باسيل (المتعدّي)، وفيلا الإعلامية راغدة درغام (المتعدّية)، وصولاً إلى شاطئ أبو علي حيث توجد مُنشَأة بشعة متعدّية منذ التسعينات. ومع انتهاء مسيرتنا، تجدر الإشارة إلى التالي: تنتهي اليوم…