24
مايو
تحت عنوان "التدارك الكبير"، احيي العالم أسبوع التمنيع/ التحصين العالمي، وسط دعواتٍ واسعة أطلقتها منظمة الصحة العالمية، إلى التركيز من جديد على عمليات التحصين وتعزيز الجهود على مستوى الدول والهيئات والمؤسسات الصحية وشركائها، من أجل حماية الأفراد والمجتمعات من الأمراض التي من الممكن الوقاية منها بواسطة اللقاحات. فبعد ثلاث سنوات، واجه خلالها العالم انتشار جائحة كوفيد-19، وما رافقها من مشاكل واضطرابات أثرّت بشكلٍ كبير على انتظام وتواصل الخدمات الصحية الحيوية، اعتبرت منظمة الصحة العالمية أن انقطاع تقديم التحصين الروتيني في أثناء جائحة كورونا أخَّر العالم 30 عاماً في ما يتعلّق بإحراز أيّ تقدّم في مجال تحصين الأطفال. وأشارت المنظمة…