في عيد المقاومة والتحرير، نوجّه تحيّةً إلى أولئك الأبطال الذين استشهدوا في ظلال الروح الوطنيّة العالية، لتبقى كرامتُنا ويبقى لبنان. والعهد، صونُ التحريرِ من عدوٍّ انهزم في الميدان، ليحاول في كلّ يومٍ العودة عبر تجنيد عملاءَ فشِلوا وسيفشلون في التخفّي، ما دُمنا نحن “أمن الدّولة.”